نموذج رسالة تحفيزية لمباراة التعليم بالتعاقد، حيث تعتبر الرسالة التحفيزية من الوثائق التي يجب ارفاقها من أجل المشاركة في مباراة التعليم بالتعاقدالتي أعلنت عنها الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين.
وبهذه المناسبة نقترح عليكم نموذج قابل للتعديل عليه بخصوص رسالة تحفيزية للمشاركة في مباراة التعليم .
نموذج رسالة تحفيزية لمباراة التعليم بالتعاقد
الموضوع : رسالة تحفيزية بخصوص مباريات توظيف اطر الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة …
وبعد؛ يشرفني أن أقدم إليكم سيدي المدير ترشحي هذا لمباراة توظيف أطر الاكاديميات الجهوية التي ستجرى يوم ......
إن ترشيحي هذا نابع من اهتمامي بالمجال التربوي و كذا.. …… ……..خلال مشواري الدراسي……، كل هذا إلى جانب المهارات والتقنيات البحثية التي تمكنت منها نظريا وعمليا …….. …….. …….. …. …. ..
إن اختياري لهذا التكوين ينطلق من قناعتي بأهمية …. … ……. ….. …(ذكر الأسباب لاختيارك هذا التكوين)……، لذلك سأعمل من خلال هذا التكوين …… ….. …. …. ……….. ……. …. ……. ………. …….. …….. …
و بالتالي، فهذا التكوين يفرض علينا تعددا منهجيا ( ذكرالمنهج المعتمد أي :المنهج العلمي أو العملي، الأدائي، أو الوصفي ) كما يفرض العمل بمقاربات مختلفة ( ذكر المقاربات المعتمدة… )
وفي انتظار قبول ترشيحي تفضلوا، سيدي المدير ، بقبول أسمى عبارات التقدير والاحترام
والســــــــلام
الإمضاء
نموذج ثاني نموذج رسالة تحفيزية مباراة التعليم بالتعاقد
• اعتماد الانتقاء الأولي لاجتياز المباريات الكتابية بناء على معايير موضوعية وصارمة بغية ترسيخ الانتقاء ودعم جاذبية مهن التدريس لفائدة المترشحات والمترشحين الأكفاء. وتأخذ هذه المعايير بعين الاعتبار الميزة المحصل عليها في الباكالوريا والميزة المحصل عليها في الإجازة وسنة الحصول على هذه الأخيرة ؛
• إدراج رسالة بيان الحوافز “lettre de motivation” كوثيقة إلزامية، وذلك من أجل تقييم الرغبة والاستعداد والجدية التي يبديها المترشحون والمترشحات بخصوص مهن التربية ؛
• إعفاء حاملي إجازة التربية من مرحلة الانتقاء القبلي والذين سيكون بمقدورهم اجتياز الاختبارات الكتابية بشكل مباشر. ويروم هذا الإجراء تشجيع مسارات التكوين الطويلة في خمس سنوات من أجل دعم مهنة وظائف التربية والتعليم ؛
• تحديد السن الأقصى لاجتياز المباريات في 30 سنة، بغية جذب المترشحات والمترشحين الشباب نحو مهن التدريس وبهدف ضمان التزامهم الدائم في خدمة المدرسة العمومية علاوة على الاستثمار الأنجع في التكوين وفي مساراتهم المهنية.