-->

attarbawia blog التربوية attarbawia blog التربوية
random

آخر المواضيع

random
recent
جاري التحميل ...
recent

تحضير النص القرائي الراية المغربية للسنة الأولى اعدادي في مادة اللغة العربية

➀ عتبة القراءة
✔ صاحب النص: محمد بن عبد الهادي المنوني كاتب مغربي من مواليد مدينة مكناس سنة 1915م اهتم بالقضايا الإسلامية والوطنية ، وافته المنية سنة 1999م .
✔ مصدر النص: أبحاث مختارة ، منشورات وزارة الثقافة ، المغرب 2000 ، ص 178-182 بتصرف .
✔ نوعية النص: عبارة عن مقالة وطنية ذات بعد تاريخي .
✔ مجال النص: يندرج النص ضمن مجال القيم الوطنية و الإنسانية .
➁ ملاحظة مؤشرات النص
- العنوان: يتركب العنوان من نعت ومنعوت ويشير إلى معاني كثيرة ، فالراية من أسمائها العلم / اللواء : وهي رمز الانتماء إلى الوطن والاعتزاز به ، وقد نعتت بالمغربية للدلالة على أن الراية المتحدث عنها مغربية والتي تحتل مكانة عظيمة في قلب ووجدان كل مواطن مغربي.
- فرضية القراءة: من خلال قراءة بداية النص يتضح أنه سيتحدث عن تاريخ الراية المغربية.
➂ القراءة التوجيهية
✔ الشرح اللغوي:
- الطغراء : العلامة التي تكتب في أعلى الكتب والرسائل
- يومئ : يشير
- شائعا : منتشرا
- صدحت : ارتفع صوته
- المضمون العام للنص : تحدث الكاتب عن تاريخ الراية والتغيير الذي أحدثه المولى يوسف مشيرا إلى أن العلم المغربي بشكل بداية النهضة الثقافية والاقتصادية.
➃ القراءة التحليلية
✔ المضامين الجزئية:
- إشارة الكاتب إلى تاريخ الراية المغربية و اللون الذي يميزها منذ عهد المرابطين والموحدين إلى أن أمر السلطان المولى يوسف بوضع الخاتم السليماني المخمس وسطها باللون الأخضر .
- رفع الراية المغربية في حفل بهيج بحضور كبار الأمراء ومختلف طبقات الشعب .
- دعوة الملك شعبه إلى الاجتهاد والوحدة والتضامن من أجل الرقي بالمغرب في شتى المجالات .
➄ القراءة التركيبية
يعتبر العلم الوطني رمز الوحدة الوطنية والاعتزاز والافتخار بالانتماء إلى الوطن ، لذلك فإن رفعه في المحافل الدولية يخلف لدى المواطن الحق مشاعر قد لا يستطيع وصفها في كلمات .

التعليقات



إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا

زوار المدونة

زوار المدونة

إحصاءات المدونة

جميع الحقوق محفوظة

attarbawia blog التربوية

2016